تحت عنوان مصر الشباب والمستقبل نظمت لجنة الشباب بايبارشية طنطا من خلال مؤتمرها السنوى لاحتفالات ثورة يوليو المجيدة برعاية الأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها ندوة كبرى حاضر فيها الأستاذ الدكتور على الدين هلال أمين الإعلام عضو هيئة مكتب الحزب الوطنى الديمقراطى الذى أكد على أن الحوار هو الذى يخلق الثراء الفكرى والأمر الطبيعي أن نختلف وتعدد الاتجاهات والآراء والأفكار حينما نتحدث عن المجتمع وقضاياه ومشاكله
وأضاف الدكتور على الدين هلال أن المواطنة هى العضوية الكاملة والمتساوية في المجتمع بما يترتب عليها من حقوق وواجبات، وهو ما يعني أن كافة أبناء الشعب المصرى الذين يعيشون فوق تراب الوطن سواسية بدون أدنى تمييز قائم على أي معايير مثل الدين أو الجنس أو اللون أو المستوى الاقتصادي أو الانتماء السياسي والموقف الفكري مشيرا إلى أن عظمة الشعب المصرى فى المعيشة المشتركة فالابتلاء يصيبنا جمعيا والخير يعم علينا جميعا وننشط سويا كمصريين وأنا ضد التقوقع
وأشار إلى المواطنة الايجابية الفعالة هى في التحاور وقبول الآخر على أساس المشترك من المفاهيم والمثل والقيم والمشاركة مبدأ ديمقراطي من أهم مبادئ الدولة الوطنية الحديثة التي تقوم على المواطنة والمساواة في الحقوق والواجبات ونحن دعاه للوحدة الوطنية ونحن دعا المواطنة الوطنية التى ينخرط فى بوتقتها كل المصرين رجال ونساء مسلمين ومسيحيين وفى إطار وطن واحد شعب واحد.
وفى رده على تساؤلات شباب الكنيسة حول الضوابط والمعايير لاختيار مرشحى مجلس الشعب 2010 للحزب الوطنى الديمقراطى قال : يتم التدقيق فى أسماء كل المرشحين ولا نقبل شخص سيء السمعة يتم ترشيحه على قوائم الحزب الوطنى ومن يعمل فى السياسة فهو خادم الشعب .. الأصل فى الأمور ان تعمل لصالح العام ولابد ان يكون المرشح حسن السمعة طاهر اليد نظيف اللسان وله تاريخ وماضى مشرف .. متواجد وملتحم مع الجماهير قادر على قضاء مصالح الجماهبر .. والبرنامج الانتخابى للحزب الوطنى يعكس مشاكل واهتمامات المواطن البسيط ومن حق المواطن أن يحصل على تعليم جيد وإيجاد وظيفة لأبنائه مع تكافؤ الفرص بين الجميع
شارك فى اللقاء شباب الكنيسة وقياداتها وشهد اللقاء الدكتور حمدى عبد القوى أمين الغربية والأستاذ محمد على القليوبى الأمين المساعد وناجى الشهاوى أمين الإعلام
وأضاف الدكتور على الدين هلال أن المواطنة هى العضوية الكاملة والمتساوية في المجتمع بما يترتب عليها من حقوق وواجبات، وهو ما يعني أن كافة أبناء الشعب المصرى الذين يعيشون فوق تراب الوطن سواسية بدون أدنى تمييز قائم على أي معايير مثل الدين أو الجنس أو اللون أو المستوى الاقتصادي أو الانتماء السياسي والموقف الفكري مشيرا إلى أن عظمة الشعب المصرى فى المعيشة المشتركة فالابتلاء يصيبنا جمعيا والخير يعم علينا جميعا وننشط سويا كمصريين وأنا ضد التقوقع
وأشار إلى المواطنة الايجابية الفعالة هى في التحاور وقبول الآخر على أساس المشترك من المفاهيم والمثل والقيم والمشاركة مبدأ ديمقراطي من أهم مبادئ الدولة الوطنية الحديثة التي تقوم على المواطنة والمساواة في الحقوق والواجبات ونحن دعاه للوحدة الوطنية ونحن دعا المواطنة الوطنية التى ينخرط فى بوتقتها كل المصرين رجال ونساء مسلمين ومسيحيين وفى إطار وطن واحد شعب واحد.
وفى رده على تساؤلات شباب الكنيسة حول الضوابط والمعايير لاختيار مرشحى مجلس الشعب 2010 للحزب الوطنى الديمقراطى قال : يتم التدقيق فى أسماء كل المرشحين ولا نقبل شخص سيء السمعة يتم ترشيحه على قوائم الحزب الوطنى ومن يعمل فى السياسة فهو خادم الشعب .. الأصل فى الأمور ان تعمل لصالح العام ولابد ان يكون المرشح حسن السمعة طاهر اليد نظيف اللسان وله تاريخ وماضى مشرف .. متواجد وملتحم مع الجماهير قادر على قضاء مصالح الجماهبر .. والبرنامج الانتخابى للحزب الوطنى يعكس مشاكل واهتمامات المواطن البسيط ومن حق المواطن أن يحصل على تعليم جيد وإيجاد وظيفة لأبنائه مع تكافؤ الفرص بين الجميع
شارك فى اللقاء شباب الكنيسة وقياداتها وشهد اللقاء الدكتور حمدى عبد القوى أمين الغربية والأستاذ محمد على القليوبى الأمين المساعد وناجى الشهاوى أمين الإعلام
